• اتفاقية التراخي الوطني..! وهي الاتفاقية التي ولدة معزولة بل منبوذة من كل مؤسسات حزب الامة ، حيث تجاوزت حدود اللياقة السياسية وذلك عندما تم التوقيع عليها في منزل رئيس الحزب في ظل غياب كامل لكل مؤسسات الحزب والقوي السياسية الاخري والمراقبين.. وأغرب ما فيها ذلك البند الذي ينص علي التطبيع الاجتماعي مع كوادر المؤتمر الوطني ، هذه الاتفاقية يا السيد الرئيس تجاوزة حدود الثنائية ، وصارت أتفاقية داخل الحيشان ، لذا لا يحق لنا أن نسمي الاتفاقيات الاخري بالثنائية الا اذا اردنا أن نكذب بالواضح.
• مبادرة أهل السودان ..! كلمٌا حوصر النظام محلياً واِقليمياً ودولياً يسعي السيد الرئيس الي اِخرجه و لو كان ذلك علي حساب وحدة التنظيم ، فمبادرة أهل السودان تعتبر واحدة من دبلوماسية الامام لفك رقبة النظام التي ظلت تطالب بها العدالة الدولية ، والكل منا تابع كيف سعي الامام الي زبح العدالة الدولية...حين قال لجريدة الحياة أن اوكامبو اتجاوز صلاحياته !! هل كانت يالسيد الرئيس صلاحيات اوكامبو دون مساءلة البشير..؟! وهل السيد الامام حين ايد القرار 1593 لم يضع في الحسبان أن صلاحيات اوكامبو ستذهب أبعد من ذلك ، ولكن معروف الامام دائماً يرغب في أن يكون كل شئي ، مرة صياد أفيال في جوبتي ،ومرة محامي دفاع للبشير ، ومرة دبلوماسي للانقاذ..ومرة ، ومرة ،ولكن يفضل سؤالنا للامام كيف ترفضوا العدالة التي تنتصر للفقراء وتتحججوا بزريعة السيادة الوطنية ؟ هل السيادة الوطنية هي كاكي يرتديه البشير ؟! ام الشعب هو الذي يحدد ذلك ؟ اين كانت سيادة البشير الوطنية حين طرد الشعب السوداني من البرلمان في لظي الهجير قبل أن يصلي الجمعة...وسحبوا سيادتكم من القصر الي كوبر..؟!! هل هذه السيادة التي نتحدث عنها ونريدها لشعبنا...ووطننا..ام رقبة البشير لوحدها هي السيادة الوطنية؟ كيف وافقتم علي تسليم كوشيب واحمد هارون ورفضتوا بالبشير..؟!! ولا عشان ديل اولاد الهامش .. ودا ود عز ؟! ماهي افتاءاتكم الدينية يا امامنا التي ارتكزتم عليها في محاكمة الضعفاء وترك الشرفاء..ألم ينهاكم الحبيب المصطفي عن ذلك ويقول (ص) لوسرقة فاطمة بنت محمدٍ لقطع محمد يدها) فالذي بعث محمد بالحق رسولاً لو كان الامام المهدي موجود لتبرأ من أفعالكم.
• اِستقالة دكتور أدم مادبو..! قبل أن يرفض المكتب السياسي المنتهية مدته الاستقالة التي تقدم بها متنحياً من منصبه كنائب للرئيس ومن عضوية كل من المكتب السياسي والهيئة المركزية ، وقبل أن يناقشها المكتب السياسي قد نفي الدكتور لوسائل الاعلام بأنه قد استقيل من منصبة وذلك التزاماً منه بالعمل المؤسسي في داخل الحزب، ولكن تفاجأ الجميع ببيان ممهور بتوقيع رئيس الحزب علي صفحات الصحف السيارة يحمل ادانة تنظيمية وسياسية بطريقة غير صحيحية علي حسب رد بيان الدكتور والذي لم تنفيه الي هذه اللحظة ما تسمي بلجنة ضبط الاداء ولا حتي السيد الرئيس نفسة، وحين ناقش المكتب السياسي الاستقالة ورفضها اشاد في رده بالانضباط المؤسسي للدكتور، ولكن علي حسب تقديري الشخصي أن المكتب السياسي فشل في ادانة رئيس الحزب الذي اخترق المؤسسية ووزع البيان الي الصحف قبل الرجوع الي المؤسسة ؛ وقد وضح جلياً أن الهدف من ذلك البيان هو اذلال عزيز قومٍ ، ولكن الدكتور كان ذكياً حين وضح في بيانه الحقائق التي كانت غائبه ، ..ومعروف عن هذا الرجل قد اجتمعت فيه ستة خصال لم تجتمع في غيره.. فمن كان فيه سته خصال لا يعدم ستاً..من كان جواد لا يعدم الشرف..فهو جواد..ومن كان صدوقاً لم يعدم القول فهو صادق..ومن كان شكوراً لم يعدم الزيادة..فهو شكور..ومن كان ذاراعية للحقوق لم يعدم السؤدد..فهو راعي لها..ومن كان منصفاً لم يعدم العافية فهو منصف..ومن كان متواضعاً لم يعدم الكرامة..فهو متواضع.. ورغم ذلك اراد امامنا بجملة من الممارسات أن يذل هذا الرجل الشامخ...السامق...عالي الرفعة
• وفاة د.عبدالنبي علي أحمد..! وهي كشفت الغطاء المستور لقيمة البني أدم عند اَل المهدي ، حين رفضوا دفن الجنازة في قبة الامام المهدي ، والكل تابع سواء كان عبر الشاشات البلورية او عبر المنتديات تلك التفاصيل السخيفة التي صاحبت دفن الجنازة ، ولاول مرة اتذكر مقولة الاشراف حين رفضوا الخليفة عبدالله التعايشي بعد وفاة الامام المهدي ..حيث قال شاعرهم:-
ناس قباح من الغرب يوم جونا....
اولاد ناساً عزاز من البيوت مرقونا
يابا النجس بالانجليز ألفونا
هكذا فضل الاشراف المستعمر الانجليزي علي خليفة المهدي، وايضاً رفض اَل المهدي لدفن د.عبد النبي ينسحب في نفس الاتجاه، ولكن الغريب لم تكن الممانعه في عملية الدفن فقط ،ولكن الغريب هو تنكر السيد الامام لكل العادات السودانية ، لاسيما البئية الدارفورية التي أتي منها المرحوم والتي تحتم علي الجميع أن يعزه في داره، ولكن السيد الامام غادر الي سويسرا بعد لحظات من دفن الجنازة ، لكي يبحث هناك سبل نجاة البشير من العدالة، وهذا ايضاً نموزج اَخر لقيمة البشرية عند هؤلاء.
• المؤتمر السابع لحزب الامة..! قبل أن نخوض في تداعيات المؤتمر ينبغي علينا التعرف علي ماهي الاسباب التي دفعت الي قيامه ؟! انا في تقديري الشخصي توجد مجموعة من الاسباب ادت الي قيام هذا المؤتمر، أولي هذه الاسباب الثقة المفقودة بين المؤسسات والرئيس ، حيث كان المكتب السياسي يري أن الرئيس دائماً يتخذ قرارات احادية لاسيما اتفاقية التراخي ، رفض الجنايات الدولية ، رفضة القاطع لاي حوار جاد مع الحركة الشعبية ،موقفه اتجاه العدل والمساواه التي وقع معها بشخصة دون أن تحثه المؤسسات ؛ التقارب غير المنطقي مع الحكومة، عدم الجديدة في حلحلت أزمة دارفور ...الخ .. وايضاً هناك ثقة مفقودة بين الرئيس ونائبه..وكذلك وفاة د. عبد النبي علي أحمد خلفت فراغاً حاول الرئيس أن يستقله لصالحه وذلك حين عين نسيبه عبدالرحمن الغالي في منصب الامانه العامة وهو ما رفضته الجماهير لأن عبدالرحمن الغالي بالامس القريب كان طالب محايد بجامعة الخرطوم ، عندما كان الاحباب ، فتحي حسن عثمان، عيسي حمودة ، خالد عويس وغيرهم قابعين في زنازين النظام ، ولكن أنظروا كيف اراد أمامنا أن يقفذ بنسيبه دفعةً واحدة الي منصب الامانة العامة متخطياً به كل هؤلاء ، كل هذه الاسباب وغيرها بدلاً من أن تتم معالجتها بطرق سليمية ، حاول الرئيس واتباعه أن يتخلصوا من كل الذين يخالفوهم الراي بمؤتمر صوري وديكوري بأشراف جهاز الامن السوداني، لذلك تمت لملمت الناس بطريقة اقرب من العشوائية ، ولم تقم مؤتمرات قاعدية في اغلب أقاليم السودان ، ولكن طالمٌا الامام يرغب في ذلك علي الجميع السمع والطاعة.
• ممارسات ونتائج المؤتمر..! دائماً المؤتمرات تعقد من أجل تجديد الدماء ، ومن أجل ترسيخ المفاهيم الديمقراطية ، ولكن المؤسف والمحزن حقاً مؤتمر حزب الأمة السابع برزت فيه مجموعة من المخالفات والممارسات الدخيلة علي المجتمع السوداني اولي هذه الممارسات ، أن السيد الامام وأبنائه نقلوا الي الساحة السودانية وسائل الارهاب الدولي ؛ وذلك عندما سخروا اِمكانياتهم في جهاز الأمن لخطف وتعزيب الكواد الذين يخالفونهم الراي.. هذا مؤشر خطير يؤكد بأن السيد الرئيس وابنائة أول من أدخل اساليب الزرقاوي والقاعدة وحماس في العمل الحزبي في السودان، وهو مايؤكد سر العلاقة بين الامام وحسن نصرالله وحركة حماس.
• مبادرة أهل السودان ..! كلمٌا حوصر النظام محلياً واِقليمياً ودولياً يسعي السيد الرئيس الي اِخرجه و لو كان ذلك علي حساب وحدة التنظيم ، فمبادرة أهل السودان تعتبر واحدة من دبلوماسية الامام لفك رقبة النظام التي ظلت تطالب بها العدالة الدولية ، والكل منا تابع كيف سعي الامام الي زبح العدالة الدولية...حين قال لجريدة الحياة أن اوكامبو اتجاوز صلاحياته !! هل كانت يالسيد الرئيس صلاحيات اوكامبو دون مساءلة البشير..؟! وهل السيد الامام حين ايد القرار 1593 لم يضع في الحسبان أن صلاحيات اوكامبو ستذهب أبعد من ذلك ، ولكن معروف الامام دائماً يرغب في أن يكون كل شئي ، مرة صياد أفيال في جوبتي ،ومرة محامي دفاع للبشير ، ومرة دبلوماسي للانقاذ..ومرة ، ومرة ،ولكن يفضل سؤالنا للامام كيف ترفضوا العدالة التي تنتصر للفقراء وتتحججوا بزريعة السيادة الوطنية ؟ هل السيادة الوطنية هي كاكي يرتديه البشير ؟! ام الشعب هو الذي يحدد ذلك ؟ اين كانت سيادة البشير الوطنية حين طرد الشعب السوداني من البرلمان في لظي الهجير قبل أن يصلي الجمعة...وسحبوا سيادتكم من القصر الي كوبر..؟!! هل هذه السيادة التي نتحدث عنها ونريدها لشعبنا...ووطننا..ام رقبة البشير لوحدها هي السيادة الوطنية؟ كيف وافقتم علي تسليم كوشيب واحمد هارون ورفضتوا بالبشير..؟!! ولا عشان ديل اولاد الهامش .. ودا ود عز ؟! ماهي افتاءاتكم الدينية يا امامنا التي ارتكزتم عليها في محاكمة الضعفاء وترك الشرفاء..ألم ينهاكم الحبيب المصطفي عن ذلك ويقول (ص) لوسرقة فاطمة بنت محمدٍ لقطع محمد يدها) فالذي بعث محمد بالحق رسولاً لو كان الامام المهدي موجود لتبرأ من أفعالكم.
• اِستقالة دكتور أدم مادبو..! قبل أن يرفض المكتب السياسي المنتهية مدته الاستقالة التي تقدم بها متنحياً من منصبه كنائب للرئيس ومن عضوية كل من المكتب السياسي والهيئة المركزية ، وقبل أن يناقشها المكتب السياسي قد نفي الدكتور لوسائل الاعلام بأنه قد استقيل من منصبة وذلك التزاماً منه بالعمل المؤسسي في داخل الحزب، ولكن تفاجأ الجميع ببيان ممهور بتوقيع رئيس الحزب علي صفحات الصحف السيارة يحمل ادانة تنظيمية وسياسية بطريقة غير صحيحية علي حسب رد بيان الدكتور والذي لم تنفيه الي هذه اللحظة ما تسمي بلجنة ضبط الاداء ولا حتي السيد الرئيس نفسة، وحين ناقش المكتب السياسي الاستقالة ورفضها اشاد في رده بالانضباط المؤسسي للدكتور، ولكن علي حسب تقديري الشخصي أن المكتب السياسي فشل في ادانة رئيس الحزب الذي اخترق المؤسسية ووزع البيان الي الصحف قبل الرجوع الي المؤسسة ؛ وقد وضح جلياً أن الهدف من ذلك البيان هو اذلال عزيز قومٍ ، ولكن الدكتور كان ذكياً حين وضح في بيانه الحقائق التي كانت غائبه ، ..ومعروف عن هذا الرجل قد اجتمعت فيه ستة خصال لم تجتمع في غيره.. فمن كان فيه سته خصال لا يعدم ستاً..من كان جواد لا يعدم الشرف..فهو جواد..ومن كان صدوقاً لم يعدم القول فهو صادق..ومن كان شكوراً لم يعدم الزيادة..فهو شكور..ومن كان ذاراعية للحقوق لم يعدم السؤدد..فهو راعي لها..ومن كان منصفاً لم يعدم العافية فهو منصف..ومن كان متواضعاً لم يعدم الكرامة..فهو متواضع.. ورغم ذلك اراد امامنا بجملة من الممارسات أن يذل هذا الرجل الشامخ...السامق...عالي الرفعة
• وفاة د.عبدالنبي علي أحمد..! وهي كشفت الغطاء المستور لقيمة البني أدم عند اَل المهدي ، حين رفضوا دفن الجنازة في قبة الامام المهدي ، والكل تابع سواء كان عبر الشاشات البلورية او عبر المنتديات تلك التفاصيل السخيفة التي صاحبت دفن الجنازة ، ولاول مرة اتذكر مقولة الاشراف حين رفضوا الخليفة عبدالله التعايشي بعد وفاة الامام المهدي ..حيث قال شاعرهم:-
ناس قباح من الغرب يوم جونا....
اولاد ناساً عزاز من البيوت مرقونا
يابا النجس بالانجليز ألفونا
هكذا فضل الاشراف المستعمر الانجليزي علي خليفة المهدي، وايضاً رفض اَل المهدي لدفن د.عبد النبي ينسحب في نفس الاتجاه، ولكن الغريب لم تكن الممانعه في عملية الدفن فقط ،ولكن الغريب هو تنكر السيد الامام لكل العادات السودانية ، لاسيما البئية الدارفورية التي أتي منها المرحوم والتي تحتم علي الجميع أن يعزه في داره، ولكن السيد الامام غادر الي سويسرا بعد لحظات من دفن الجنازة ، لكي يبحث هناك سبل نجاة البشير من العدالة، وهذا ايضاً نموزج اَخر لقيمة البشرية عند هؤلاء.
• المؤتمر السابع لحزب الامة..! قبل أن نخوض في تداعيات المؤتمر ينبغي علينا التعرف علي ماهي الاسباب التي دفعت الي قيامه ؟! انا في تقديري الشخصي توجد مجموعة من الاسباب ادت الي قيام هذا المؤتمر، أولي هذه الاسباب الثقة المفقودة بين المؤسسات والرئيس ، حيث كان المكتب السياسي يري أن الرئيس دائماً يتخذ قرارات احادية لاسيما اتفاقية التراخي ، رفض الجنايات الدولية ، رفضة القاطع لاي حوار جاد مع الحركة الشعبية ،موقفه اتجاه العدل والمساواه التي وقع معها بشخصة دون أن تحثه المؤسسات ؛ التقارب غير المنطقي مع الحكومة، عدم الجديدة في حلحلت أزمة دارفور ...الخ .. وايضاً هناك ثقة مفقودة بين الرئيس ونائبه..وكذلك وفاة د. عبد النبي علي أحمد خلفت فراغاً حاول الرئيس أن يستقله لصالحه وذلك حين عين نسيبه عبدالرحمن الغالي في منصب الامانه العامة وهو ما رفضته الجماهير لأن عبدالرحمن الغالي بالامس القريب كان طالب محايد بجامعة الخرطوم ، عندما كان الاحباب ، فتحي حسن عثمان، عيسي حمودة ، خالد عويس وغيرهم قابعين في زنازين النظام ، ولكن أنظروا كيف اراد أمامنا أن يقفذ بنسيبه دفعةً واحدة الي منصب الامانة العامة متخطياً به كل هؤلاء ، كل هذه الاسباب وغيرها بدلاً من أن تتم معالجتها بطرق سليمية ، حاول الرئيس واتباعه أن يتخلصوا من كل الذين يخالفوهم الراي بمؤتمر صوري وديكوري بأشراف جهاز الامن السوداني، لذلك تمت لملمت الناس بطريقة اقرب من العشوائية ، ولم تقم مؤتمرات قاعدية في اغلب أقاليم السودان ، ولكن طالمٌا الامام يرغب في ذلك علي الجميع السمع والطاعة.
• ممارسات ونتائج المؤتمر..! دائماً المؤتمرات تعقد من أجل تجديد الدماء ، ومن أجل ترسيخ المفاهيم الديمقراطية ، ولكن المؤسف والمحزن حقاً مؤتمر حزب الأمة السابع برزت فيه مجموعة من المخالفات والممارسات الدخيلة علي المجتمع السوداني اولي هذه الممارسات ، أن السيد الامام وأبنائه نقلوا الي الساحة السودانية وسائل الارهاب الدولي ؛ وذلك عندما سخروا اِمكانياتهم في جهاز الأمن لخطف وتعزيب الكواد الذين يخالفونهم الراي.. هذا مؤشر خطير يؤكد بأن السيد الرئيس وابنائة أول من أدخل اساليب الزرقاوي والقاعدة وحماس في العمل الحزبي في السودان، وهو مايؤكد سر العلاقة بين الامام وحسن نصرالله وحركة حماس.
الأحد أكتوبر 17, 2010 1:17 pm من طرف خالد عبدالوهاب
» مكبات النفايات
الإثنين سبتمبر 27, 2010 4:07 pm من طرف بركات بدل
» الفقراء بالشرفة فى رمضان
الأحد أغسطس 15, 2010 9:10 am من طرف admin
» الأخ العزيز الدهاشة
الأحد أغسطس 15, 2010 9:06 am من طرف admin
» ابوعركى
الجمعة أبريل 02, 2010 4:46 pm من طرف admin
» الشهادة
الأحد مارس 28, 2010 5:12 pm من طرف admin
» عاجبني الكريم : احمد الفرجوني و الامين وعاصم البنا
الثلاثاء نوفمبر 03, 2009 12:02 am من طرف صلاح عبدالله ادريس
» new one
الثلاثاء يونيو 30, 2009 2:30 pm من طرف admin
» asim albana USA
الثلاثاء مايو 19, 2009 1:48 am من طرف محمد الشريف بدل